إنّ المطالعة يجب أن تكون نهجًا في حياة كلّ صغير وكبير والكتاب رفيقا لنا في كلّ مكان.
ونظرًا لأهميّة الموضوع وأثره على تطوير شخصيّة الطّالب فقد اشتركت المدرسة بمسيرة الكتاب وخصّصت يوم تتويج لفعاليات المسيرة الّتي جرت على مدار السّنة.
تضمّن يوم القمّة لمسيرة الكتاب العديد من العروض الشيّقة والفقرات الجذّابة من تمثيليّات وأغاني ومحاورات وتكريم لأبطال القراءة في ساحة المدرسة.
وقد استمرّت الفعّاليّات في الصّفوف حيث تمّ انتخاب القصص المفضّلة في كل صف ومشاهدة قصص محوسبة وعارضات شرائح عن الموضوع وتكوين قصة من صور متسلسلة وغيرها.
وقد أبدى الطّلّاب سعادتهم البالغة بالفعّاليّات، ونتمنّى أن نكون قد دفعنا بعجلة الدّعوة إلى القراءة إلى الأمام.