افادنا كايد ظاهر المتحدث والمركز في سلطة الاطفاء والانقا1ذ عن حادث سير مروع وقع على فشارع رقم31 بين حافله باص وسيارة خصوصية ه. طواقم الاطفاء والانقاذ من محطة بئر السبع في طريقها لمكان الحادث لتخليص عالقين في السيارة الخصوصية.
تشويشات في حركة السير بشارع31 في اعقاب الحادث وطاقم الاطفاء والانقاذ تمكنت من الوصول سيرا على الاقدام مع المعدات الى مكان الحادث واستطاعت تخليص عالق وتعمل الان على تخليص العالق الثاني.
وافادت من المتحدثة باسم الشرطه لوبا السمري - لاحقا تبين ان الحادث اصطدام ، كان واجهة بجانب ما بين باص ومركبة خصوصية مع الاعلان لاحقا عن مصرع 2 جريحين ونقل 15 مصاب بجراح شملت 2 التي وصفت بالبالغه والباقي وعلى ما يبدو بالطفيفة للعلاج بالمستشفى والتحقيقات جارية وسط مواصلة تنظيم الشرطة حركة السير والمرور هناك- للفقيدين الرحمة
وافاد كايد ظاهر من سلطة الاطفاء والانقاذ :حياة الانسان اهم من حب الاستطلاع وتناشد المواطنين عدم التجمهر في مكان الحوادث لتمكين طواقم الاطفاء والانقاذ الوصول الى مكان الحادث وتمكينهم من تخليص مصابين في الوقت المناسب. هذا ما حصل مرة اخرى قبل قليل في حادث الطرق الذي وقع بالقرب من بلدة حورة شارع رقم 31 والذي لقي شخصان مصرعهما واصيب العديد جراء حادث صعب في الشارع وقد ادى تجمهر العشرات من المواطنين من سكان اامنطقة في مكان الحادث تاركين سيارتهم تقف في وسط الشارع دون ان يتواجد بها احد الامر الذي منع طواقم الاطفاء والانقاذ من الوصول الى المكان واضطر عدد من رجال الاطفاء والانقاذ ومن بينهم الضابط نايف زيادنة الى الوصول مشيا على الاقدام لمكان الحادث مستخدمين الادوات البسيطة فقط والتي تمكنوا من حملها لتخليص العالقبن مع العلم ان وصول هذه الطواقم مع معداتها في الوقت المناسب يمكن ان يؤدي الى انقاذ حياة المصابين في اللحظة المناسبة الا ان تصرفات محبي الاستطلاع ولن اقول اكثر من هذا منعت من وصول هذه الطواقم في الوقت المناسب وقد تمكن الضابط نايف زيادنة من الوصول الى السيارة الخصوصية بجهد كبير واستطاع من خلال معدات بسيطة تخليص العالق الاول .هذه ليست المرة الاولى التي يتجمهر بها المواطنون خاصة في القرى والبلدات العربية تاركين سياراتهم لتمنع وصول الطواقم في الوقت المناسب لانقاذ مصابين وعليه تناشد سلطة الاطفاء والانقاذ المواطنين تمكين الطواقم من الوصول فهم اصحاب المهنة وهدفهم الوحيد الوصول لانقاذ حياة المواطنين ومنع اضرار في الممتلكات. الى هنا نص البيان