استهدفت القوات الأمريكية والفرنسية والبريطانية عددا من المواقع في سوريا في عملية ادعى الغرب أنها جاءت لمعاقبة دمشق على شنها هجوما كيميائيا مزعوما في دوما بالغوطة الشرقية فبل أسبوع.
واليكم مجرى الاحداث:
سناتور روسي: الضربات الصاروخية على سوريا قد تكون محاولة لعرقلة مهمة البعثة التي أرسلتها منظمة حظر الأسلحة الكيميائية إلى دوما
غوتيريش يدعو جميع الدول إلى ضبط النفس وتجنب الأعمال التي يمكن أت أن تؤدي إلى تصعيد الوضع في سوريا
البنتاغون: دمرنا الأهداف التي حددت في سوريا والهجمات انتهت
الدفاع الروسية: لم يدخل أي من الصواريخ المجنحة التي أطلقتها الولايات المتحدة وحلفاؤها على مواقع سورية منطقة مسؤولية الدفاعات الجوية الروسية التي تحمي القاعدتين في حميميم وطرطوس
الأركان الأمريكية: لم نبلغ موسكو بعمليتنا في سوريا
العضو الديمقراطي في مجلس الشيوخ الأمريكي بيرني ساندرز: ضربات ترامب على سوريا غير قانونية وغير مصرح بها من قبل الكونغرس
كندا وأستراليا تعلنان تأييدهما للعدوان الثلاثي ضد دمشق
العضو الديمقراطي في مجلس النواب الأمريكي نانسي بيلوسي: تنفيذ ضربات خلال ليلة واحدة لا يعوض عن استراتيجية واضحة ومتكاملة تجاه سوريا
الأركان الأمريكية: لا نخطط لتنفيذ ضربات إضافية في سوريا في الوقت الحالي
ماتيس: لا تقارير عن أي خسائر أمريكية جراء العملية في سوريا
نوفوستي: الأحياء الحكومية في دمشق ومنطقة القصرالجمهوري لم تتعرض للأذى نتيجة الضربات الأمريكية
رئيس أركان الجيش الأمريكي جوزيف دانفورد: تم التخطيط للعملية في سوريا بطريقة تمنع نقل المواد الكيميائية من المواقع المستهدفة
رئيس أركان الجيش الأمريكي جوزيف دانفورد: لا معلومات لدينا عن أي عمل من قبل روسيا. الرد الوحيد الذي أعرف عنه حتى الآن هو إطلاق صورايخ أرض-جو سورية.
البيت الأبيض: دمشق استخدمت الكيميائي لقمع وترهيب السكان والمعارضة
السفير الروسي لدى واشنطن أناتولي أنطونوف: "تحققت أسوأ المخاوف. تحذيراتنا لم تجد آذانا صاغية. يجري تنفيذ السيناريو المعد مسبقا. ويهددوننا من جديد. لقد حذرنا من أن هذه الأعمال لن تمر دون عواقب".
تصوير رويترز