أكد الدكتور منصور عباس أن أهالي أم الفحم يعرفون كيف يحترمون ضيوفهم، وجميعنا موحدون ضد الإجرام والعنف في مجتمعنا، وضد تقصير الشرطة في عملها، وهذه هي الرسالة الأساس التي ينبغي أن تخرج من مظاهرة اليوم، ومن تهجم علي بعد انتهاء المظاهرة هم قلة قليلة من خارج أم الفحم تنتمي للأحزاب المنافسة لأجندات سياسية ومشبوهة، ولا علاقة للحراك الفحماوي الشريف ولا لأهالي أم الفحم الشرفاء بهذا التهجم. ومن وقف يدافع عني بوجه هؤلاء القلة الغريبة عن أعراف ووحدة مجتمعنا هم أهالي وشباب أم الفحم الأبطال والشرفاء.
وأضاف النائب منصور عباس: من يتحمل المسؤولية هي كل جهة حرّضت حتى اليوم على شخص الدكتور منصور عباس ومن يستمر بالتحريض.