هذا ما يقوله شباب المجتمع العربي الذين يطمحون للتغيير ولمستقبل أفضل، ويدركون أنّ تحقيقه يتطلّب نهجًا عقلانيًّا.
شباب مجتمعنا العربي يدعمون الموحّدة لأنّهم يشعرون بأنّ مرشّحي القائمة من الناس وبين الناس، يتعاملون بحبّ ودفء مع شعبهم ومجتمعهم، ويسخّرون وقتهم كاملًا في محاولة رسم سياسات مؤثّرة وواقعية وعقلانيّة لتخليص المجتمع من قضاياه الحارقة.