نحن نتّهم! داعش قتلت عربًا بالأمة العربية أكثر مما قتلت يهود وأكثر مما قتلت من أي شعب آخر.
أنا هنا لأتهم! أتّهم من زرع السلاح بأوساطنا، من لم يستمع لصراخنا ونضالنا ضد السلاح حين كان هذا السلاح يقتل عربًا.
أنا أتّهم من غضّ النظر عن الشباب الذين انضمّوا إلى داعش ومن غضّ النظر عن حملة السلاح بمجتمعنا.
الآن نجدد نضالنا للعيش بمجتمع دون سلاح، فهل تستجيب الشرطة بعد أن وصل القتل إلى المجتمع اليهودي؟!