قال عضو الكنيست ايلي كوهين (الليكود) والذي من المتوقع أن يتسلم حقيبة وزارية في الحكومة الجديدة، خلال ندوة حوارية بعنوان"مدينة الاستقرار" ضمن فعاليات مؤتمر مركز السلطات المحلية موني إكسبو في تل أبيب أن الحصول على شقة سكنية ليس من ضمن كماليات الحياة والرفاهية فقضية ارتفاع أسعار السكن من أكثر القضايا إلحاحًا وإيلامًا في الرأي العام الإسرائيلي،وهذا سيؤدي الى تقسيم تقسيم دولة إسرائيل إلى فئتين: أولئك الذين يمتلكون شقة وأولئك الذين لا يملكون.أما ياسر غضبان رئيس مجلس كسرى-سميع المحلي فعبّر عن غضبه لعدم حصول السلطات الدرزية والشركية على الميزانيات ضمن قرار الحكومة 716 والتي رصد 3 مليارد شيكل للبلدات الدرزية والشركسية قائلاً:"ما حصلنا عليه كان بصعوبة 500 مليون شيكل،كل الأمور مكتوبة على الورق ولكن يجب تطبيقها فلدينا مشكلة خانقة بكل ما يتعلق بالميزانيات".وتابع غضبان:"لماذا علينا الخروج للشوارع والتظاهر للحصول على الميزانيات فأنا لا أشاهد هذا في كفار فراديم ولا في شلومي ولا في يسود همعلاه".