" شُعُورِي إليْكَ يَا إلهِي كَالنُّورِ بَرَّاقَا
أهْدِيكَ حُبِّي شَغُوفًا مُتَيَّمًا مُشْتَاقَا
أنَا المُسْتَجيرُ أَطْلُبُ عَطْفَكَ تَوَّاقَا
يَا إلَهِي يَا مَانِحَ المُؤمِنِينَ نُورًا وَإشْرَاقَا
أنْتَ الأكرَمُ وَأَنَا مِنْ وَحْيِ دُنْيَاكَ ذَوَّاقَا
أَطْلُبُ الإيمَانَ بِقَلبٍ مُفْعَمٍ بِالحُبِّ حَرَّاقَا
يَا إلهي أعِنِّي فِي نَهَارِيَ المُتْعِبِ وَاهْدِنِي أشْوَاقَا
أَعِنِّي فِي لَيْلِيَ الحَالِكِ وَابْعِدْ عَنِّيَ الضَّعفَ وَالإرْهَاقَ
فَإليْكَ أرْكَعُ وَأُصَلِّي طَالبًا وَحْيَكَ الخَلَّاقَ".