*افتتاح المؤتمر بمهرجان جماهيري مساء الخميس ومن ثم يستكمل أعماله بمشاركة المئات من المندوبين*
عقدت اللجنة التحضيرية للمؤتمر القطري العاشر للجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة، مؤخرا، اجتماعا تلخيصيا لاستكمال آخر التحضيرات السياسية والتنظيمية للمؤتمر الذي يعقد نهاية الأسبوع الحالي، تحت شعار: نقيّم وننطلق – جبهة بوجه الفاشية.
ويهدف المؤتمر إلى مراجعة دور الجبهة في السنوات المنصرمة ووضع تصور مستقبلي، خاصة في ظل استفحال الفاشية في إسرائيل وتعميق العنصرية والاحتلال.
ومن المقرر أن يفتتح المؤتمر بمهرجان جماهيري، سياسي وفني في السادسة والنصف من مساء الخميس القريب، الثاني من آذار، في مدينة شفاعمرو، كما سيستكمل المؤتمر أبحاثه السياسية والتنظيمية يومي الجمعة والسبت، وسيختتم أعماله بانتخاب الهيئات القيادية الجديدة للجبهة: رئيس الجبهة ونوابه، لجنة المراقبة، والسكرتارية القطرية التي ستقوم بدورها بانتخاب سكرتير قطري للجبهة خلال شهر من انتخابها.
وأصدرت اللجنة التحضيرية بيانا خاصا حول التحضيرات للمؤتمر جاء فيه: "شهدت فروع الجبهة في الأسابيع الأخيرة حراكا تنظيميا هاما، اذ قامت الفروع بأجواء وحدوية وديمقراطية بانتخاب مندوبيها للمؤتمر، وكلنا ثقة بأن المؤتمر سيشهد نقاشات وأبحاثا موضوعية لضمان أن يشكل هذا المؤتمر محطة هامة في عمل الجبهة، وانطلاقتها المتجددة، لتواصل قيادة النضال العربي اليهودي في هذه البلاد من أجل السلام والمساواة والعدالة الاجتماعية، وللتصدي لمحاولات اليمين بدهورة الأوضاع في البلاد نحو الفاشية البشعة، مرورا بدوس حقوق المواطنين العرب والشرائح المستضعفة وآخر ما تبقى من ملامح ديمقراطية."
*الجبهة تستكمل تحضيراتها للمؤتمر العاشر*
*افتتاح المؤتمر بمهرجان جماهيري مساء الخميس ومن ثم يستكمل أعماله بمشاركة المئات من المندوبين*
عقدت اللجنة التحضيرية للمؤتمر القطري العاشر للجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة، مؤخرا، اجتماعا تلخيصيا لاستكمال آخر التحضيرات السياسية والتنظيمية للمؤتمر الذي يعقد نهاية الأسبوع الحالي، تحت شعار: نقيّم وننطلق – جبهة بوجه الفاشية.
ويهدف المؤتمر إلى مراجعة دور الجبهة في السنوات المنصرمة ووضع تصور مستقبلي، خاصة في ظل استفحال الفاشية في إسرائيل وتعميق العنصرية والاحتلال.
ومن المقرر أن يفتتح المؤتمر بمهرجان جماهيري، سياسي وفني في السادسة والنصف من مساء الخميس القريب، الثاني من آذار، في مدينة شفاعمرو، كما سيستكمل المؤتمر أبحاثه السياسية والتنظيمية يومي الجمعة والسبت، وسيختتم أعماله بانتخاب الهيئات القيادية الجديدة للجبهة: رئيس الجبهة ونوابه، لجنة المراقبة، والسكرتارية القطرية التي ستقوم بدورها بانتخاب سكرتير قطري للجبهة خلال شهر من انتخابها.
وأصدرت اللجنة التحضيرية بيانا خاصا حول التحضيرات للمؤتمر جاء فيه: "شهدت فروع الجبهة في الأسابيع الأخيرة حراكا تنظيميا هاما، اذ قامت الفروع بأجواء وحدوية وديمقراطية بانتخاب مندوبيها للمؤتمر، وكلنا ثقة بأن المؤتمر سيشهد نقاشات وأبحاثا موضوعية لضمان أن يشكل هذا المؤتمر محطة هامة في عمل الجبهة، وانطلاقتها المتجددة، لتواصل قيادة النضال العربي اليهودي في هذه البلاد من أجل السلام والمساواة والعدالة الاجتماعية، وللتصدي لمحاولات اليمين بدهورة الأوضاع في البلاد نحو الفاشية البشعة، مرورا بدوس حقوق المواطنين العرب والشرائح المستضعفة وآخر ما تبقى من ملامح ديمقراطية."