"حُبُّنا كُلُّهُ للرَّحمَنِ جَلَّ جَلالُهْ
يَعتَزُّ فِيهِ الرِّضَى وَإحسَانُهْ
فِي عِيدِ الفِطرِ يَسُودُ رِضْوَانُهْ
وَالشَّعبُ فِي العِيدِ يَزدَادُ إيمَانُهْ
يَزُولُ عَنْهُ العُنفُ حَقًّا وَإجرَامُهْ
وَالنَّاسُ يَسُرُّهَا الهُدوءُ وَغُفرَانُهْ
مِنْ وَحْيِ الإلَهِ العَلِيِّ يَشِعُّ قُرآنُهْ
تَزْهُو فِي البَيْتِ بَهْجَةُ الدِّينِ وآيَاتُهْ
سُبْحانَ مَنْ لَهُ بَيْنَ الخَلِيقَةِ أدْيانُهْ".