حمّل الحزب الشيوعي والجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة، حكومة اليمين الفاشي ومنظومة القضاء الاسرائيلي المسؤولية الكاملة عن استشهاد الأسير خضر عدنان في سجون الاحتلال بعد اضراب عن الطعام استمر لـ٨٧ يوما.
وجاء في بيان لهما: "استشهاد أسير خلال إضرابه عن الطعام يؤكد مدى استهتار حكومة نتنياهو-بن غفير بحياة الأسرى دون مراعاة للأنظمة والأعراف الدولية أو حتى الأخلاقية والإنسانية."
وأضاف البيان: "عدنان، تعرض المرة تلو الأخرى للاعتقالات الإدارية الاجرامية وغير الشرعية واستشاهده يجب أن يشكّل علامة فارقة لإخراج هذه الاعتقالات عن القانون وتصعيد النضال ضد الاحتلال وموبقاته"