زار اليوم الوزير السابق غانتس مدينة الطيبة والتقى مع عائلة ضحايا جريمة القتل براءة جابر مصاروة وطفليها امير وادم.
الأم دخلت وهي تبكي وتقول "اريد حق ابنتي واحفادي، فقد فقدنا اغلى ما نملك، ولا اعرف كيف يمكن لنا ان نتجاوز هذه المرحلة".
ثم تحدث افراد العائلة الحالة النفسية التي يمر بها اطفالهم، وعن ضرورة تقديم الخدمات النفسية لهم، مشيرين "الى ان هذه الجريمة تركت مشاعر مؤلمة للغاية ونكاد لا نستوعب حجم هذه المأساة".
من جانبه قال غانتس "هذه جريمة بشعة جدا وقد آلمتنا جميعا، واليوم حضرت الى الطيبة كي ازور العائلة ومشاركتكم في احزانهم والاستماع اليهم في ظل هذه الظروف المؤلمة والمبكية".