" تسُرُّنا الصلاة ُ بالدِّينِ والإيمَانْ
هَذا مًا جَاءَ بِكَلامِ الأنبيَاءِ والإخوانْ
أنا أمِيلُ لتصَفُّحٍ الكتابِ بعدَ الأذانْ
وأقرَاُ بمذهَبِ التوحيدِ وفي القرآنْ
ليتَنَا نقرَأُ في الدَّينِ في كٌلِّ أوانْ
نذكُرُ الأنبياءَ ونَخُصُّ إمامَ الزَّمَانْ
الدًّينُ نشوةُ المُؤمِنينَ في كُلِّ زَمَانْ
إنَّهُ يُسِرُ قلوبَ الناسِ وكُلَّ إنسانْ
ليْتَ كُلَّ المُؤمِنِينَ يَعرِفونَ التِّبيَانْ
المطلوبُ مِنُهُمْ قرَاءَةُ أصُولِ البَيَانْ".