"يُقَدِّرُنِي البَارِي أَنْ أسْتَجيبَ لِدَعَوَاتِهِ الكَرِيمَة
أَنْ أَرْفُضَ شّرَّ العُنْفِ وَالحِقدِ وَالكُرْهِ وَالنَّمِيمَة
مُا يُغِيظُنِي لَدَى الكُفَّارِ تناوُلُهُم لِلكُفْرِ والشَّتِيمَة
إنَّ اللهَ لَنْ يَغْفُرَ لا لِلكَافِرِ وَلا لِلمُجْرِمِ الجَرِيمَة
سُبْحانَهُ أَهْدَى الخَلِيقَةَ حُسْنَ التَّصَرُّفِ وَالعَزيمَة
لا المَحْسِنِينَ وَلا الصَّالِحِينَ يَقبَلُونَ عَارَ الذَّمِيمَة
اللهُ يُنادِي العِبادَ إلى العَيْشِ بِسَلامٍ وَمَحَبَّةٍ سَلِيمَة
لا يَقبَلُ الكُرْهَ وَلا الحِقدَ وَلا أَنْ نَتَحَلَّى بالهَزيمَة
دَعِ البُؤسَ بَعيدًا وَاجْعَلِ الحُسْنَ أَنْ يَكونَ غَنِيمَة
مَنْ يَخْطُوَ للصَّلاحِ فِي هَذِهِ الدُّنيا يَلْقَى حُبًّا وسكينة".