"قلْبِي وَرُوحِي وَفِكرِي مَشْغُولُونَ بِحُبِّ الخَالِقِ العَلِيِّ الوَهَّابْ
أطْلُبُ كُلَّ لَيْلَةٍ فِي سَهَرِي عَفوَهُ لِذُنُوبِي وَلَوْ كُنْتُ أنَا غَلَّابْ
أَنْ يَغْفُرَ لِيَ عَنْ كُلِّ مَا اقْتَرَفْتُ مِنْ ذُنُوبٍ خَطَأً أَوْ بلا أَسْبَابْ
اللهُ الغَفُورُ الحَلِيمُ الرَّحِيمُ الغَفَّارُ يُسَامِحُ المُؤْمِنِينَ كَوْنَهُ التَّوَّابْ
أنا آمَنْتُ بحَقِّ البَارِئِ أَنَّهُ العَزِيزُ القَدِيرُ أَنْ يَرْحَمَ بِحَقِّ الكِتَابْ
وَأَنْ يَغْفُرَ لِمَنْ تَابَ مِنْ أَهْلِ الدِّينِ شُيُوخًا كِبَارًا وَنِسَاءً وَشَبَابْ
إلهِي ارْحَمِ المُؤمِنِينَ مِنْ أَهْل الدِّينِ وَابْعِد عَنْ عَبِيدِكَ العَذابْ
نِهَايَةُ العَالَمِ اقْتَرَبَتْ بِسَبَبِ مَا نَرَى مِنْ عُنْفٍ وَحَرْبٍ وَ خَرَابْ".