"يُسْعِدُنِي أنْ أكْتُبَ فِي الخالِقِ الرَّحْمَنِ أجْمَلَ الأشْعارْ
منْهَا الرُّوحانِيَّاتُ أهواهُ مناجيًا أنْ يَحْمِينا مِنَ الاخْطَارْ
وأنْ يُلهِمَ المُؤْمِنِينَ أنْ يَعْبُدُوهُ حَقًّا وَيُصَلُّوا لهُ لَيلَ نَهَارْ
أنا المُشتَاقُ لذِكْرِ البارِئِ في شِعْرِيَ كوْنُهُ العلِيَّ الغَفَّارْ
مَنْ يَحمِي مِنَ الأذى كُلَّ المُهْتَدِينَ للدِّين صغارًا وَكِبارْ
هُوَ القُدُّوسُ السَّلامُ الحَقُّ المُبينُ مالِكُ المُلكِ العليُّ الجَبَّارْ
إنَّهُ الرَّحيمُ العزيزُ حارِسُنَا وساخِطُ المجرِمينَ والأشرَارْ
ليتَ كُلَّ الناسِ يدْرِكُونَ فضْلَهُ بالرِّضى والتَّسْليمِ وَالأقْدَارْ".