"تَحقِيقُ السَّلامِ مَرْهُونٌ بِوَقفِ الحَربِ عَلَى طُولْ
اللهُ دَعَانَا إلى السَّلامِ بِما مَقبُولٍ وحَسْبَ الأصُولْ
هَكذا يصْلُحُ الحَالُ في بَلَادٍ باتَ السلمُ فيها مَأفُولْ
إنَّنَا نُرِيدُ سَلامًا كَمَا يَنُصُّ العدْلُ وَأنْ يَكُونَ مَقبولْ
عَلى كَافَةِ الجِهَاتِ بِما يُرضِيَ اللهَ بأَفْضَلِ الحُلُولْ
لا نريدُ بعْدَ اليَوْمِ حَرْبًا ولا عُنْفًا أوْ إجْرَامًا يَجُولْ
نحْنُ تَوَكَّلْنَا عَلى البارِئِ أنْ يَفْرِضَ السِّلمَ العَجُولْ".