"عِندَمَا تأتينِي القصيدَةُ أنَاجِي اللهَ بأسْطُرٍ جَمِيلةٍ كُلُّهَا حُبٌ لَهُ وإيمانْ
يأتينِي الوَحيُ لكِتابة الشِّعرِ روحانِيًّا وإيمانًا بالبارِئِ العَزِيزِ الرَّحْمَنْ
جَلَّ جَلالُهُ هُوَ الرَّحِيمُ الغَفُورُ الحَقُّ الصَّبُورُ العظيمُ المُتَعَالِيَ المَنانْ
أهْدِيهِ قَلبِي بِكُلِّ جَوَارِحِي وحُبِّي وآلامِي طالِبًا مِنهُ العَفْوَ والغُفْرانْ
أنا أكتُبُ كُلَّ ليلَةٍ ما يُمْلِيهِ عَلَيَّ ضَمِيرِي للهِ روحانِيًّا بهذِهِ القُصْدَانْ
قصَائدَ عَنْ نَبْذِ العُنفِ في الداخِلِ وَوَقفِ الحَرْبِ والاقتِتَالِ والهَوَانْ
اللهَ يا مُبْدِعَ الخَلِيقَةِ أسْعِدْ قُلُوبَنَا وابعِدْ شرَّ العيشِ بحَقِنَا بِكُلِّ المَظَانّْ".