الصَّوارِيخُ من حَوْلِنا تُسْقِطُها القبَّة ُالحديدِيَّةُ مَعْ أصْواتِ صَفَّاراتِ الإنذارْ
اللهُ حَامِينا كونَهَ الخالِقُ الذي يَمنَعُ الشَّرَّ عَنَّا وَعَنْ سَائِرِ المُؤمِنِينَ بإصْرارْ
إنَّهُ الحَقُّ الوَكيلُ مَنْ يحمِي عَبيدَهُ مِنْ شَرِّ الحَرْبِ اللّعِينَةِ التِي تَجلِبُ الدَّمَارْ
وَفِي أمَاكِنَ الحَمْدُ للهِ بَعِيدَةٍ َعَنَّا تَحْدُثُ الوَيلاتُ والمَآسِيَ يحْصَلُ فيهَا انفِجارْ
القتلُ في غزَّةَ وفي الضَفَّةِ ولُبْنانَ حَيْثُ الموْتُ يُودِي أسَفًا بالصِّغارِ وَالْكِبارْ
وَهُنا فِي الدَّاخِلِ نشهَدُ عَمَلِيَّاتِ مُسَلَّحِينَ بالسَّكاكِينِ يَقتُلونَ مُواطِنِينَ أحْرَارْ
لا حَوْلَ وَلا قُوَةَ إلا باللهِ مَنْ نَرْجُوهُ أنْ يجْلِبَ لَنا السَّلامَ وأنْ يُعَمِّرَ هُنا الدِّيارْ.