"يا خالِقِي الجَبَّارَ اعْطِف عَلَى خَلْقِكَ بالسِّلْمِ والسّكِينَة
اليَوْمَ ينتَابُنَا صَخَبٌ وَسُوءٌ مِنْ عُنْفِ الحَرْبِ اللَّعِينَة
نَرْجُو أنْ يَعُمَّ السَلامُ فِي بَلَدِ السَّلامِ والقُدْسِ الشَّرِيفَة
لا لَلحَرْبِ أوِ اِلقَتْلِ في غَزَّةَ ولُبْنانَ وَالضَّفّةِ الكئيبَة
بَلْدَاتُنَا في الجليلِ والمَرْكِزِ تُقصَفُ بالقذائِفِ العَنِيفَة
الوَيْلُ لمَنْ لا مَلْجَاَ عِنْدَهُ وَمُهَدَّدٌ بالصَّوارِيخِ الثَّقِيلَة
الخِزيُ والعارُ لِحَربٍ تأتِي بدَمَارِ القَتلِ والجَرِيمَة".