عام 1948 تم تهجير أهالي أم الحيران وتتكرر هذا المشهد عام 1953 والتاريخ يُعيد نفسه عام 2024 وكل ذلك ضمن حملات التطهير العرقي والتهجير القسري الذي تقوم بها حكومات اسرائيل المتعاقبة تجاه شعبنا.
لكننا صامدون كذلك كنا وكذلك سنبقى
عام 1948 تم تهجير أهالي أم الحيران وتتكرر هذا المشهد عام 1953 والتاريخ يُعيد نفسه عام 2024 وكل ذلك ضمن حملات التطهير العرقي والتهجير القسري الذي تقوم بها حكومات اسرائيل المتعاقبة تجاه شعبنا.
لكننا صامدون كذلك كنا وكذلك سنبقى