"حُبِّيَ لله يُسْعِدُنِي كَثيِرًا كَوْنِي لَجَأتُ إليهِ مِنْ قَلبٍ مَلِيءٍ بالإيمانْ
أنا المُحْتَاجُ لِعَطْفِ اللهِ الرَّؤوفِ الذِي يُبْعِدُ عنِّي الحُزْنَ والهَذَيَانْ
يَا لَهُ مِنْ حَلِيمٍ عَطُوفٍ يَحْمِيَ المُؤْمِنينَ مِنْ مَقْتِ الشَّرّ وَالأحْزَانْ
إنَّهُ الحَكِيمُ المُعِزُّ الذي أرْسَلَ الأنْبِياءَ في الشرقِ لِيَنْشُروا الأدْيانْ
يا لَسَعَادَةِ الباري وَسَعَادَةِ الرًّسُلِ الكرَامِ مِنْ حُبِّ الخَلِيقَةِ لِلإحسانْ
كُلُّ البَرِيَّةِ وخاصّةً المُؤمِنينَ يعكُفُونَ اطِّلاعًا على الدياناتِ بالتِّبْيَانْ
واللهُ هوَ المُرْشِدُ الأوَّلُ والأخِيرُ لقُبولِ الدِّينِ وَرِضِاءِ الخَالِقِ المَنَّانْ".