النائب المحامي يوسف العطاونة يستنكر هذه الدعوات الفاشية العنصرية ويؤكد أن الإزعاج الحقيقي هو صوت بن غفير العنصري والفاشي، وأضاف العطاونة أن هذه الدعوات من قبل بن غفير جزء من مسلسل كبت وكتم ومصادرة الحريات لشعبنا في الداخل وأن بن غفير بتعديه على الحريات الدينية المقدسة يدفع بالأوضاع في البلاد نحو عواقب يصعب السيطرة عليها والتحكم في تبعاتها ونتائجها.
وأكد العطاونة أن صوت المآذن سيبقى يصدح عاليًا على الرغم من أنف بن غفير وحكومته الفاشية.
ودعا العطاونة للجم هذا العنصري الفاشي المدان بالإرهاب كما أكد دعوته لكل القيادات السياسية والشعبية والدينية للتوحد والتصدي لهذا الفاشي ولسياساته العنصرية.