"كَمْ تَمَنَّيْنَا أنْ تَتَوَقَّفَ الحَرْبُ وَتَصْلُحَ الأحْوالْ
غَيْرَ أَنَّ الأمْرَ لَا زَالَ يُبَشِّرُ بالسُّوءِ والإهْمَالْ
مَأسَاتُنَا الحُكْمُ الخَطِيرُ الذِي يُصِرُّ عَلى القِتَالْ
فَرُحْنَا نَسْتَجِيرُ بالخَالِق المَنّانِ أَنْ يَمْنَعَ الأقْوَالْ
تِلْكَ التِي تُفْجِعُنَا وتَدْعُو أنْ تُوَاجِهَ غَزَّةُ الزَّوَالْ
لا حَوْلَ ولا قُوَّةَ إلا بِاللهِ هوَ الحَيُّ البَرُّ المُتَعَالْ
سَيَوقِفُ الحَرْبَ بِلَا رَجْعَةٍ الآنَ أوْغَدًا فِي الحَالْ".