"نَرْجُو مِنَ اللهِ الكَرِيمِ أنْ يُحَقِّقَ الصّفْقَةَ وَتَحْرِيرَ المَخْطُوفِينْ
وَأنْ لا يَدَعَ إبْطَالَهَا مِنْ دُعَاةِ الحَرْبِ وَإنْ كانُوا مِنَ الطَرَفَيْنْ
نحْنُ مَعْ وَقْفِ الحَرْبِ وَإطْلاقِ النَّارِ وَإعَادَةِ جميعِ النازِحِينْ
إلَى الشَمَالِ في غَزَّةَ وَإجْرَاءِ الصَّفَقاتِ وَتَحْرِيرِ المُخْتَطَفِينْ
لَا إلاهَ إلا اللهَ الرَّحِيمَ هُوَ مَنْ سَيُحَقِّقُ السِّلمَ وَيَنْبُذُ المُغْرِضِينْ
لَا لِلْقَتْلِ والقَصْفِ الذِي يُهَدِّدُ بالمَوْتِ الطِّفلَ وكًلَّ المُحْتَجَزِينْ
لَيْتَ الحَرْبَ تنتَهِي لِكَي يَعُودَ المَخْطوفُونَ فِي الحَالِ سَالِمِينْ".