"أنْتَظِرُ الغَدَ صُبْحًا لأنشُرَ خَبَرًا عَنْ عَوْدَةِ ثَلاثَةٍ مِنَ المُختَطَفِينْ
مِنْ بَيْنِهِمْ يَرْدِينُ بيبَاسَ الذِي سَيَعودُ دُونَ لِقَاِئِهِ بذَوِيهِ المَقْتُولِينْ
ليْتَ كُلَّ المَخْطُوُفِينَ يَعُودُوا لِلتَوِّ ليَفْرَحَ الكُلُّ وَيكُونُوُا مَسْرُورِينْ
هَذِهِ المَأسَاةُ أوجَعَتْ كُلَّ البِلادِ وَأَغَاظَتِ الشَّعْبَ وَرَبَّ العالَمِينْ
السَابِعُ مِنْ أُكتُوبَرَ كانَ أشَدَّ المَآسِيَ التِي حَلَّتْ هُنَا بالمُوَاطِنِينْ
مُنْذُ قِيامِ الدَّوْلَةِ التِي مَرَّتْ بالكَثِيرِ لَكِنَّ أقْسَاهَا السابعُ مِنْ تِشْرِينْ
عمَلِيَّةٌ إجْرَامِيَّةٌ شنَّتْهَا حَمَاسُ وَأسْمَتْهَا طُوفَانَ الأقصَى لِفَلَسْطِينْ
نحْنُ ضِدَّ هَذهِ العَمَلِيَّةِ وَمَا تَلاهَا مِنْ جَبَهَاتٍ ومِنْهَا مَعَ الحُوثِيِينْ".
31.01.2025