"قَلْبِي رَاحَ يُرَنِّمُ حُبًّا للهِ مُذْ تُبْتُ وَاسْتَلَمْتُ دِينَ التَّوْحِيدْ
لَجَأْتُ للبارِئِ الغَفَّارِ أنْ يَعْفُوَ عَنِّي وَحُبِّي لَهُ راحَ يَزِيدْ
أخَذْتُ الدِّينَ مَسْلَكًا وَأقْسَمْتُ أنْ لا أُذْنِبَ وأنْ لا أحِيدْ
لَا أَحيدَ عَنْ عِبَادَةِ الخَالِقِ المَنَّانِ الحَيِّ الواحِدِ المُجِيدْ
رُحْتُ أصَلِّي لَهُ كُلَّ لَيْلَةٍ أناجِيهِ إنهُ الحَقُّ العَلِيُّ الحَمِيدْ
لِيُزِيلَ عَنَّا شُرُورَ الضَّغِينَةِ والحُرُوبِ والعُنْفِ الشَّدِيدْ
إنِّي أعْرِفُ أنَ الحُرُوبَ والقَتْلَ مَأسَاةُ البَشرِيّةِ بالتَّأكِيدْ".