موقع سبيل
في حلقة الليلة من مسلسل باب الحارة يتنكر أبو حاتم بزي امرأة كما اقترحت عليه "شريفة" ابنته ليستطيع زيارة زوجته التي ترقد في أحد المستشفيات وحالتها خطرة جدًّا .
أم جوزيف تعرب عن حاجتها إلى مسدّس كي تحمي نفسها، وتحمي الأشخاص التي تختبيء عندهم، لأنّ دوريات عدة تحوم حول منزل صديقتها المختبئة عندها. كذلك يكشف أبو جودت لأبي النار عن انه اشترى بيت أبو ساطور في حارته.
هذا ويخرج رجال حارة الضبع في مظاهرة ضد الإجراء الخطير الذي سيقدم عليه الفرنسيون، وهو هدم نصف بيوت الحارة، والمظاهرة تكون كبيرة، وينضم إليها رجال حارات مجاورة، وعند علم أبو النار بذلك، يأمر رجال حارته بالتحرك فورا والمشاركة في المظاهرة، وذات التصرف يقوم به المختار أبو صياح، وخلال المظاهرة، يردد الرجال عبارات كـ:
"نحنا رجالك سوريا
نحنا سباع البرية
يا محتلّ لبرة
سوريا بتضلها حرة"
يدخل رجال الحارة إلى بيت أبو محمود للإطمئنان عليه والتأكد من مصدر الرائحة الكريهة المنبعثه من بيته، فلا يقولون إلا أنها "قطة فطسانة وطالعة ريحتها". أم وردة تلجأ إلى شيخ حارة الضبع، باحثة عن ابنتها التي تربيها فوزية، ومن شدّة جرأة فوزية تُلبس ابنها بدر ملابس وردة كي يدّعي أنه وردة.
شاهدوا الملخص عبر الفيديو التالي :