بقلم : أماني عبدالله - كسرى
شو هالوضع يا للعار
قتل، حوادث وإنتحار
كل يوم منسمع بالإجرام
شوارع مليانه حوادث وآلام
الإم بتبكي إبنها اللي راح
السرعه اللي بتخطف هالأرواح
وهالأب بيرثي بنته المسكينه
اللي تركت وراها ولاد حزينه
لحد إيمتى رح نظلنا هيك
شوف وإطـّلع منيح حواليك
ما رح تلاقي حدا مبسوط
كله بيتمنى لنفسه الموت
هذه سـُنـِة الحياه والمكتوب
مهما بعدنا من قدرنا ما في مهروب