وادي قدرون - بدأ عصر اليوم القداس الالهي الاحتفالي الذي يترأسه قداسة البابا في البستان المجاور لكنيسة الجسمانية (او الجثمانية) في وادي قدرون على سفوح جبل الزيتون. ويقدر عدد المصلين الذين سيشاركون في هذا القداس الحبري 5000 شخص. ومن المقرر ان يستمر القداس حوالي الساعتين.
والقى قداسته كلمة بهذه المناسبة اعرب فيها عن غبطته بوجوده في الاحتفال بالإفخارستيا مع الحضور. واضاف انه يدرك المصاعب والحرمان والألم والمعاناة التي قاساها الكثيرون بين الحضور بسبب تبعات النزاعات التي آلمت هذه الاراضي فضلا عن محنة التنقل المرة التي مرت بها عائلاتهم والتي قد تمر بها مجددا.
واكد الحبر الاعظم ان اليهود والمسلمين والمسيحيين يعتبرون القدس وطنهم الروحي وكم هناك حاجة لجعلها حقا (مدينة السلام) لكل الشعوب حيث يستطيع الجميع ان يأتوا في زيارة حج بحثا عن الله وللإصغاء لصوته "صوت يتكلم بالسلام".
وكان الحبر الاعظم وصل الى الموقع على متن سيارة (البابا موبيلي) الزجاجية الصامدة للرصاص يرافقه عدد لا باس به من رجال الامن والحراس. وترفرف عشرات الأعلام الفاتيكانية والإسرائيلية في المكان.
ويشار الى ان هذا هو القداس الالهي الاولالذي يترأسه الحبر الاعظم. وسيترأس قداسته بعد غد الخميس قداسا احتفاليا جماهيري اعلى جبل القفزة قرب مدينة البشارة - الناصرة بمشاركة حوالي 50 الف من المصلين.
والقى قداسته كلمة بهذه المناسبة اعرب فيها عن غبطته بوجوده في الاحتفال بالإفخارستيا مع الحضور. واضاف انه يدرك المصاعب والحرمان والألم والمعاناة التي قاساها الكثيرون بين الحضور بسبب تبعات النزاعات التي آلمت هذه الاراضي فضلا عن محنة التنقل المرة التي مرت بها عائلاتهم والتي قد تمر بها مجددا.
واكد الحبر الاعظم ان اليهود والمسلمين والمسيحيين يعتبرون القدس وطنهم الروحي وكم هناك حاجة لجعلها حقا (مدينة السلام) لكل الشعوب حيث يستطيع الجميع ان يأتوا في زيارة حج بحثا عن الله وللإصغاء لصوته "صوت يتكلم بالسلام".
وكان الحبر الاعظم وصل الى الموقع على متن سيارة (البابا موبيلي) الزجاجية الصامدة للرصاص يرافقه عدد لا باس به من رجال الامن والحراس. وترفرف عشرات الأعلام الفاتيكانية والإسرائيلية في المكان.
ويشار الى ان هذا هو القداس الالهي الاولالذي يترأسه الحبر الاعظم. وسيترأس قداسته بعد غد الخميس قداسا احتفاليا جماهيري اعلى جبل القفزة قرب مدينة البشارة - الناصرة بمشاركة حوالي 50 الف من المصلين.
