حب رجل روائي...
يا سيدي
الخيالي...الناري
تَحرقني قصصُكَ البطوليه
وثوراتُكَ النسائية
المشتعلة كشمعتين
في جسدي
أانتَ من جعلني فضولية
اضيع بين سؤالين...
تُحيرني الجراءةُ فيكَ
وتقتلني بشهوتين
.... يا قارئ الكلم عن شفتي
ويا فاقدُ الجملتين...
هل سيطلع القمر
يوماً وستدق موسيقى النجوم
عزفها
ويطلُ الفجر على شرفتي الصغيرة
التي كنتَ قد أحببتها ..؟!
هل سانالُ القُبلتين
انتَ يا ساهراً بين أحلامي وصحوها
حُبكَ لا يُعاد
كالشمس اشراقتهُ
ولا يتجدد
ولا يخترع
كالقناديل
حُبكَ
زمن بلا توقيت
ومكان دون تَنقُل
وسفر الى قلبين
حُبكَ
اقوى من جميع البراكين
واعظم من حكايات العاشقين
وثغركَ لا يُقبلَ
بثانيتين...
لعينيكَ سحر لا يُفك
ولا يُباع ولا تشردُ عنهُ
المقلتين...
حُبكَ فرضية
تحتاجُ إلى حالتين
اما أن احبكَ كما انتَ
او احبُكَ كما انتَ
فحُبكَ يا سيدي
لا يُعادَ مرَتين...!