بدا اكثر من 46 مليون ناخب ايراني الادلاء باصواتهم في الانتخابات لاختيار رئيس من بين 4مرشحين يمثلون بطريقة من الطرق خيارات بين الاعتدال والبراغماتية والتشدد.
ويختار الناخبون الايرانيون بين تمديد ولاية الرئيس المحافظ محمود أحمدي نجادأو انتخاب رئيس جديد من بين ثلاثة مرشحين منافسين أقوياء يعتمدون نهجاً أكثراعتدالاً ويظهرون انفتاحاً نحو الغرب ، وجاء هدوء أمس بعد أيام بلغت فيها ضراوةالمعركة الانتخابية ذروتها مع تبادل الهجمات الشخصية بين المرشحين خصوصاً بين نجادومنافسه الرئيسي الاصلاحي مير حسين موسوي الذي يعود إلى الساحة السياسية بعد غياباستمر نحو 20 سنة.
والمرشحان الآخران اللذان يعتبران الأقل حظاً في الفوز هماالرئيس السابق للبرلمان مهدي كروبي والقائد السابق للحرس الثوري محسن رضائي. وفيحال عدم حصول أي من المرشحين على أكثر من 50% من أصوات الناخبين اليوم تنظم دورةانتخابية ثانية في التاسع عشر من الشهر الحالي.
وقال قائد الثورة الاسلاميةاية الله علي خامنئي بعد الادلاء بصوته ان الانتخابات هي مظهر من مظاهر المشاركةالفعالة للشعب في العملية السياسية.
واضاف ان المشاركة في الانتخابات في ايرانتشكل مسؤولية شرعية وعقلانية.
ويختار الناخبون الايرانيون بين تمديد ولاية الرئيس المحافظ محمود أحمدي نجادأو انتخاب رئيس جديد من بين ثلاثة مرشحين منافسين أقوياء يعتمدون نهجاً أكثراعتدالاً ويظهرون انفتاحاً نحو الغرب ، وجاء هدوء أمس بعد أيام بلغت فيها ضراوةالمعركة الانتخابية ذروتها مع تبادل الهجمات الشخصية بين المرشحين خصوصاً بين نجادومنافسه الرئيسي الاصلاحي مير حسين موسوي الذي يعود إلى الساحة السياسية بعد غياباستمر نحو 20 سنة.
والمرشحان الآخران اللذان يعتبران الأقل حظاً في الفوز هماالرئيس السابق للبرلمان مهدي كروبي والقائد السابق للحرس الثوري محسن رضائي. وفيحال عدم حصول أي من المرشحين على أكثر من 50% من أصوات الناخبين اليوم تنظم دورةانتخابية ثانية في التاسع عشر من الشهر الحالي.
وقال قائد الثورة الاسلاميةاية الله علي خامنئي بعد الادلاء بصوته ان الانتخابات هي مظهر من مظاهر المشاركةالفعالة للشعب في العملية السياسية.
واضاف ان المشاركة في الانتخابات في ايرانتشكل مسؤولية شرعية وعقلانية.