سيّدنا المرحوم الشيخ أبو محمّد جواد ولي الدّين (رحمه الله)
بسم الله الرّحمن الرّحيم
ولا حول ولا قوّة إلاّ بالله العليّ العظيم
" مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً "
صدق الله العظيم.
بمزيد الحزن والأسى، وبمحلِّ الرضى والتسليم لمشيئته تعالى، تنعي لجنة التواصل الدرزيّة -عرب ال48 وفاة الجليل الطّاهر الديّان، والتقي النقي المنصان، شيخ العصر والأوان، سيّدنا المرحوم الشيخ أبو محمّد جواد ولي الدّين، من بعقلين في لبنان، إنّنا إذ نعزّي أنفسنا أولًا، نرفع تعازينا الحارّة لعموم أهل الدّين ولجميع أبناء الطائفة المعروفية في كل مكان خصوصًا أهلنا ومشايخنا في جبال الشوف بلبنان، سائلينه تعالى أن يغدق على ضريحه سجال عفوه ورحمته، وإنّا لله وإنّا إليه راجعون.
يركا، الجمعة 6 جمادى الثّاني 1433 هـ الشيخ علي محمّد معدّي
الواقع فيه، 27 نيسان 2012 م رئيس لجنة التواصل الدرزيّة
عرب ال-48