كانت فقرة "رجال في حياتي" الأكثر جدلاً في حلقة "أنا والعسل" مع النجمة هيفاء وهبي. فقد أربكها الإعلامي نيشان حين سألها عن والدها فطالبته بالكف عن طرح أسئلة متصلة. وفي سياق متّصل، صرحت بأن اسمها هو : "هيفاء محمد وهبي يموت" تقديراً لزوج والدتها محمد يموت الذي ربّاها وكان يناديها ب"وردة البيت". تطرق الحوار مع هيفاء إلى تفاصيل فنية وشخصية مختلفة.
أطلت النجمة بماكياج هالة عجم وبأناقة من توقيع دار Azzaro. ولم يتم الكشف عن عمرها كما يحدث عادة في حلقات "أنا والعسل". كما التقطت بنفسها "صورة التويتر" التي جمعتها مع نيشان بعد أن كان المُبادر عبر هاتفه الجوال في الحلقات السابقة. وقد طرح نيشان سؤالاً غريباً على ضيفته: "إن كان شقيقك على قيد الحياة هل كان ليرافقك إلى الحفلات" ؟ (شقيق هيفاء شهيد وبعيد كل البعد عن الأجواء الفنية).
هادي شرارة: MJK أجمل من ألبوم إليسا
حضر الموزع الموسيقي هادي شرارة بشكل افتراضي إلى استديو، ولقبّه نيشان ب"الصديق الفذ". أعلن هادي بأن هيفاء حقّقت انجازاً مع ألبومها الأخير، لافتاً إلى مجهودها الشخصي (غامزاً من قناة شركة روتانا التي برأيه لم تقمْ بواجبها تجاه هيفاء التي وقعت معها مجدداً. وهذا قرار لم يواقفها عليه). أضاف بأنه يعتبر وكثير ممن استمعوا إلى MJK بأنه : "من أهم الأعمال التي طرحت هذا العام"، وأنه أجمل من ألبوم إليسا وأعمال نجوى كرم. فهو ينسب الموسيقى إلى الشباب كفئة عمرية، وهيفاء وهبي أتقنت هذا الأمر. فيما لفت إلى أن ثمة فنانة تعرف اختيار نصوصها وأخرى اختيار الطبلة في روتانا..
أبرز ما قالته هيفاء وهبي :
• رغبت في أن أكون شيريهان حين أكبر.
• لا أتخيّل الدنيا من دوني. "بمين بدن بتحركشوا كل يوم" ؟
• أحترم نفسي على "تويتر" مقارنة مع "البلاك بيري" الذي يضم المقربين.
• أنا امرأة شرسة أحياناً وأبخ سمّاً.
•ألبومي MJK موضوع الساعة.
• كنت أشتاق لوالدتي وزوجها في المدرسة الداخلية أكثر من والدي لأنه كان بعيداً وتعرفت عليه في عمر المراهقة. وحين التقيت به قلت له: "مرحبا عمّو".
• أشبه والدي ومن تقلدني أقول لها : "تشبهين والدي" !
• زوجي أحمد هو مصدر الأمان في حياتي، هو صديقي وعائلته وعائلتي. "بموت بحماتي" السيدة ليلى التي تطالبني بالإنجاب وتقول لي : "يللا يا هيفاء الشغل بيستنى"..
• توفى شقيقي أحمد رحمه الله في السنة نفسها مع الليدي ديانا. هو موجود في أحلى مكان، أحلى من الأرض بكثير ... في الجنّة.
• هادي شرارة صريح وصادق وليس مزيفاً (مش Fake)، وأنا كفنانة لا أتّكل على شركة الإنتاج 100%.
