العائلية ومسارها نحو التفكك - بقلم كمال ابراهيم

تاريخ النشر 17/06/2013 - 09:41:30 am

كلُّ مجتمع أيًّا كان يعتمدُ في تركيبته على أسسٍ تقرّرُ مدى نجاعته أو تقدُّمِهِ أو بالعكس تأخره في الرَّكب الحضاري .
ومن بين العوامل التي يرتكز عليها المجتمع العائلة وتأثيرها من كافة نواحي الحياة .
وللعائلة مفاهيم تختلف بين مجتمع وآخر ، ففي الغرب مثلا لا أهمية على الإطلاق للتركيبة العائلية حتى لو تبوَّأ أفرادها مناصب رفيعة المستوى سياسيًا ، اقتصاديًا أو اجتماعيًا .
أمَّا في الشرق وفي مجتمعنا بالذات فإن العائلية لا زالت تلعب دورًا كبيرًا في إدارة شؤون الحياة اليومية للأفراد والجماعات على حَدٍّ سواء .
 وفي الماضي البعيد كانت العائلة أي "الحمولة " تتعاضد وتتماسك بشكلٍ كبير لأهداف اقتصادية وأمنية من أجل حماية أفرادها ومصالحهم المختلفة .
إلا أنَّ هذا النمط أو النهج بدأ يتغير قليلًا قليلًا مع انتشار التطور التكنولوجي ، الصناعي والحضاري حتى في مجتمعنا .
وعندنا أيضًا بدأنا نشهدُ بعض التغيُّرات على التركيبة العائلية وأهميتها في تسيير الأمور الحياتية هذا في حين لا زالت العائلية في مجتمعنا الحضاري ذات مقومات واعتبارات ليست قليلة في المجالات السياسية والاجتماعية حيث لا زلنا نرى أنَّ للعائلية دورًا في رسم العلاقات التي تسود بين الأفراد ونظرتهم لبعضهم البعض .
وهذه التشكيلة العائلية في مجتمعنا لها جذورٌ تاريخية حيث كان للبيئة التي تعيش فيها أي عائلة "حمولة "  دورٌ طبيعي في المحافظة على سلالتها وتأثيرها على المجتمع .
أما اليوم فقد أخذنا نشهد بوادر لتفككات في العائلة وبين افرادها وذلك لأسباب أهمها المصالح الاقتصادية أو المادية التي أخذت تطغى على العلاقات حتى داخل البيت الواحد ومن غير الغريب أن نرى أن العائلة الكبيرة لم تعد تحتضن نفس التطلعات السياسية المشتركة لأفرادها وبالتالي فإن المصلحة المادية صارت هي الموجه الأكبر للأفراد في اتخاذ القرارات حتى في بلورة المواقف السياسية لكل فرد وفرد في العائلة .
وعلى سبيل المثال لا الحصر نقول إن العائلة التي كانت تتحد وتتآلف حول زعيم سياسي  لحزب معين أو حول مرشح في سلطة محلية لم تعد اليوم تنجر بكل أفرادها وراء هذا الزعيم بل نجد أن العائلة أخذت تنقسم بتشعبات عديدة وأحيانا نرى أن نفس البيت لا يتفق على قرارٍ واحد في تأييد الزعيم أو المرشح العائلي .
وإذا أردنا الحكم على مثل هذا التفكك في العائلة فيجب النظر اليه بعين الرضى لأن الديمقراطية تظل هي الأساس في وجوب اتخاذ القرارات وعدم التعصب الأعمى الذي لا يجلب للمجتمع إلا المزيد من الضرر والاعتبارات الخاطئة .

17.06.2013       

تعليقك على الموضوع
هام جدا ادارة موقع سبيل تحتفظ لنفسها الحق لالغاء التعليق او حذف بعض الكلمات منه في حال كانت المشاركة غير اخلاقية ولا تتماشى مع شروط الاستعمال. نرجو منكم الحفاظ على مستوى مشاركة رفيع.
1.مسيحيةكلامك ذهب استاذ كمال17/06/2013 - 09:55:41 am
2.من دار غانم ومؤيد فريدوقد ظن الاستاذ كمال المحترم انه سجل هدفا في المرمى وفرح كثيرا لتسجيل الهدف , ولكن نسي الاخ كمال انه كان في وضع تسلل ومن وراء اللاعبين الاساسيين والحكم واقف بالمرصاد والغى الحكم هدفه الذي سجل . اخي كمال نحن نوافقك الراي بان العائلية بغيضة ولكن لا انا ولا انت من قرر في اي عيله نخلق ومش شغلنا, من مبادىء الديمقراطية ان الاكثرية هي اللي بتقرر حتى لو كانت على خطأ وانا وانت مش موافقين على قراراتها . ففي هذه الحاله التصويت والانتخاب يجب ان يكون حسب كل واحد وضميره وللرجل الامثل والافضل سياسيا واجتماعيا واعلاميا واقتصاديا .نرجوا منك النشر استاذ كمال17/06/2013 - 10:35:28 am
3.ح/غكلام سليم واكبر مثل عائلة ..... اليوم فيها تفكك سياسي كبير17/06/2013 - 11:43:50 am
4.المستشار الاعلامي والناطق بلسان كلمة الحقالى الاستاذ كمال , قد اوافقك الراي احيانا وقد اختلف معك احيانا اخرى. عزيزي المحترم : الغاء العائلة والاسرة والانتماء اليهم او الغاء الانتماء الى الخلية العائلة وما يدور حولها , لانها تعتبر الدوران في فلك وحول خلية العائلة اهم مكون للحضارة والثقافة والتربية للانسان والتماسك والحفاظ على العادات والتقاليد التي تربينا عليها والقوة في جميع المجالات فالمجتمع المتحضر والمتقدم والمتطور هو المجتمع الذي يتمسك باسرته وبعائلته اولا ومن ثم المجتمع والعادات والتقاليد التي ورثها لنا الجداد والسلف الصالح واعلم يا اخ كمال ان الغاء الدوران في فلك وخلية العائلة يؤدي الى طمس ومسح الهوية القومية والمذهبية والقضاء على روح الانتماء والمحبة للافراد ففي القديم وكماذكرت في مقالك وهنا اوافقك الراي كانت اهميه كبرى للعائلة في حياة افرادها في جميع مناحي الحياة مما اكسبه الكثير من القوة على عكس اليوم فاليوم نرى بان الافراد ضعفاء في كافة مجالات الحياة لانهم ابتعدوا عن المركز القوة وهي العائلة والاسرة والتي كانت تمدهم بالقوة واصبحوا عبيدا للغير بالمعنى العصري اجتماعيا واقتصاديا وعلميا.17/06/2013 - 11:44:47 am
5.الفلكي الموهوباخ كمال المحترم لماذا لا تتوجه بالمطالبة من المرشحين بتمثيل النساء في الانتخابات وادراجهم في القوائم الانتخابية ليكونوا في موقع اتخاذ القرارات في المجلس المحلي مع التاكيد بان قريتنا لن تنهض ابدا الا بنهضة نسائها, بدل الهت في العائلية وكاننا مجتمع ذات كونية حزبية ومكون من احزاب . انت تريد التغيير والغاء العائلية "عال" ما هو البديل؟.17/06/2013 - 12:03:22 pm
6.من عائلة عددها كبيرالاخ كمال نعم العائلية ووحدتها السياسية خاصة اخذة بالتفكك وهذا صحي جدا لمجتمع تقليدي ولشعب يريد ذوق الحرية. الانسان لن يكون ديموقراطيا ان لم يكن حرا وهذا يحصل عندما يسود العائلة امساواة في السياسة وللاسف هذا غير موجود في العائلات الكبيرة والامر واضح في المغار فمن الاب الى الابن مثلا. الزواج من عائلات مختلفة له ثاني الاسباب لذوبان اطراف عدة من العائلية. المغار مثال جيد وهذه نلمسه في الانتخابات القادمة17/06/2013 - 12:07:19 pm
7.اللاعب الاحتياطياخي كمال الاعلامي المميز انظر الى حالنا وكيف حالنا اليوم بعد ان ابتعدنا عن خلية العائلة كم نحن ضعفاء . اصبح الصغير لا يحترم الكبير اصبح الابناء لا يحترموا الاباء تركنا ارضنا ورزقنا الذي تعب الاباء والاجداد عليه ليحافظوا علينا وليبقى لنا شيء من هذه الدنيا نعيش فيه بكرامة وباحترام . تعاملنا مع الاب والام بقسوة بعد ان تحملوا وتعذبوا عناء الحياة من اجلنا ومن اجل ان يوفروا لنا الراحة. اين العم والخال والعمة والخالة وابن العم وابن الخال....والخ. اصبحنا كالقطيع من غير راعي لا نعرف لاي جهه نذهب. تركنا القيم والعادات والتقاليد وتبعنا الكماليات والمادة البغيضة. الا تعرف ان القوة المعنوية اقوى وافضل من القوة المادية. بالله عليك يا اخ كمال ...وتطلب منا ان نبتعد عن العائلية وهي محور الارض ومركزها ومسار الافلاك ومكون الحضارة والثقافة. ارجوا النشر17/06/2013 - 12:38:35 pm
8.طارق غانمللمعقب رقم 6: هل تقصد في تعقيبك اعلاه رئيس مجلس المغار المحلي؟ هل نسيت بانه وفي الانتخابات الاخيرة حاز على 5000 صوت؟ فسؤالي لك ولغيرك, هل عائلة غانم تساوي 5000صوت؟ هل نسيت بانه في الانتخابات الاخيرة كان هنالك مرَشحين من عائلة غانم وهذا كاف لاثبات الديمقراطية في قرية المغار؟ اظن ان المغار اختارت فريد غانم ليس من منطلق عائلي وانما لانه المرشح الانسب وحسب رايي فهو ما يزال كذلك ولا شك بانه لا يزال المرشح الانسب لعائلة "المغار" على جميع عائلاتها, حاراتها واطيافها. بالنجاح للجميع17/06/2013 - 12:50:15 pm
9.النسراخ كمال كلامك ذهب وكلمة حق ان العائليه موجوده في كل الوسط العربي لكن هناك من يُخفيها وهناك من يتباهى بها فمن يُخفيها هم العائلات الصغيره لا خوفاً بل لانهم اقليه وصوتهم لا ينشر كثيراً الى مسامع الناس ٠ اما العائلات الكبيره فعدد افرادها كثير جداً فمن الطبيعي ان تسود لديهم ووح الكبره والتسلط كما هو الحال في بلدنا المغار٠ لكن متى نكتشف هذا الامر والجواب هو فقط عشية الانتخابات بحيث ان العائلات الكبيره تتسابق لتتبنى الصغيره ٠ وللاسف فإن العائلات الصغيره تميل لإحدى منهن مع العلم اذا امكنهم الاتحاد سويه فهم يفوقونهم عدد ويشكلون حاجز منيع وفي النهايه بإمكانهم التوصل الى السلطة بلا مساعده ولا معروف من احد٠ من هنا احث هذه العائلات بالتفكير العميق والنظر لمستقبلهم بإستقلاليه ذاتيه ولا يكونوا طُعم فقط٠17/06/2013 - 01:02:36 pm
10.من الحارة الشماليةالى صديقي العزيز طارق غانم تحية خالصة من القلب , كلامك كلام مضبوط ميه بالميه .17/06/2013 - 01:14:22 pm
11.واحد من عيلة صغيرةالى المعقب9 النسر: نصيحة : من اجل المصلحة الشخصية والتوظيف في المجلس من المفضل السباحة الى جانب سمكة القرش بنفس الاتجاه وليس بالاتجاه المعاكس للسمكة القرش.17/06/2013 - 01:21:02 pm
12.العنكبوتالى صديقي العزيز النسر هناك عائلات صغيرة وهناك عائلات كبيرة وانت تدعوا العائلات الصغيرة للاتحاد للفوز في الانتخابات فماذا لو اتحدوا العائلات الكبيرة وماذا سيحدث؟ما رأيك ايها الخبير في علم العائلات والاحزاب؟ .17/06/2013 - 01:48:23 pm
13.النسرللمعقب رقم ٨ طارق غانم اوافقك بإنه في الإنتخابات الاخيره حصل الرئيس فريد على ٥٠٠٠ صوت ولكن من اين وكيف ؟ لا لانه المسيح المنتظر وانما هكذا: ١- شخصيه جديده في البلد التي ارادت التغيير انذاك٠ ٢- دعم وتسلط الجبهه كان له دور فعال٠ ٣- الدعم الذي اتى من شخصيات عليا كاعضاء كنييست العرب٠ ٤- إغراء الشباب والشابات وطلاب الجامعات بالمخططات والمشاريع الوهميه٠ ٥- تحصيل كميه هائله من الاصوات بناءً على سمعة والده قاسم غانم رحمه الله٠ ٦- لا ننكر بأنه انسان مثقف وذو شهاده عليه فكان الامل للاحسن ٠ ام بالنسبه للديموقراطيه التي تحدثت عنها فهذا في الجوله الاولى اما الثانيه فكانت دكتاتوريه ٠ واقول ها قد عدنا ل.. ٥ سنوات اخرى مع ذات الشعار نعم للتغيير نعم للتغيير لشخصيه مُفضله مُنتخبه بإراده وعن قناعه وليس بألإرغام ٠17/06/2013 - 01:59:00 pm
14.الى النسراكبر مثال على ما تقول اتحاد العائلات الصغيرة هو عائلة غانم , انظر كيف عائلة غانم المكونة من عائلات صغيرة اتحدت لتكون عائلة واحدة وموحدة وكبيرة.17/06/2013 - 02:01:59 pm
15.الى المعقب نمره 6 من عائلة كبيرةانت لا تعي ماتقول ولا تعرف النتائج , والحفاظ على العائلة والاسرة هو واجب علينا ولا يمكن ان نفرط به, لكي نبقى متماسكين وموحدين كاسرة واحدة في مجتمع واحد ذات كونية واحدة من اجل اولادنا وشبابنا وشاباتنا من "الفلتان".17/06/2013 - 02:19:05 pm
16.النسرالى زميلي العكبوت لقد توقعت ردك الادبي قل لي انت تفترض ثامن المستحيلات اسألك بالله هل سمعت عن ملكيين لمملكه واحده هل سمعت عن رئيسيين لدوله واحده صديقي فقط في الغار رئيسيين لمجلس واحد17/06/2013 - 02:27:17 pm
17.طالب المساواةانا مع تفكك العائلة سياسيا وليس اجتماعيا. التفكك بدا قبل اكثر من عشر سنوات وهذا لعدم التوازن السياسي داخل العائلة في هذا المقال يصب في العائلات الكبير_ة وتحو الافضل.اعني ان للعائلية حصة الاسد في تخلف سياسي وثقافي عند غالبية افراد العائلة الذين انقادوا خلف قيادات جل همها الجاه والمعاش والبقاء في سدة الحكم حتى الى ما شاء الله. اليوم نلاحظ ،خاصة العائلات الكبيرة اخذت تتفكك بسبب وعي افراد مققفين واصحاب مراكز ولهم قدرات اكبر واكثر ممن استولوا على العائلة بالمكر والوعود الكاذبة اليوم هم ضد الوراثة وضد قيادات فاشلة وخرجوا من سرب المطيع والتطبع وهذه بارة خير في المستقبل القريب.17/06/2013 - 02:43:51 pm
18.لرقم 6/7يبدوا انكما لم تفهما المقال وببساطة الحديث يتمحور بمعظمه على الشق السياسي وليس الاجتماعي. الشعوب الغربية متطور ة. وفي كل مناحي الحياة اكثر منا بالف مرة اتنكر ذللك يا اخ طارق? هل عائلة ........ متحضرة اكثر من عائلة اولمرت او كلينتون? ما فيش بعد عائلية سياسية هذا هو الوضع يا حبيبي17/06/2013 - 02:46:28 pm
19.الى المعقب 18هل تكرمت وشرحت لنا ماهي العائلية السياسية والعائلية الاجتماعية وما الفرق بينهما؟ وما هي اوجه التشابه؟17/06/2013 - 03:10:43 pm
20.בנת עליה זגירה17/06/2013 - 03:24:19 pm
21.العنكبوتالى صديقي العزيز النسر 16: الا تعلم بان العائلات الكبيرة هم من سكان المغار ويحق لهم من حقوق وواجبات كما يحق للاخرين واذا ذهبنا الى ابعد من ذاك يحق لهم لا يقل عن 10-15 بالميه من الوظائف في المجلس , لا تلعب على وتر العائلية في الدعاية الانتخابية لانك سوف تخسر17/06/2013 - 03:23:09 pm
22.مغاريانا من اصغر العائلات في المغار وعمري 43 سنه!...يعني تغيروا كثير رؤساء مجالس هاي السنين الي عشتها في هالبلد /الي بدي اقوله وبكل ثقه انه اسعد عرايده هو الوحيد الي اشتغل وطور البلد ,,والمعارضين اله صاروا يقولوا انه فوت البلد في ديون! طيب فوتوا البلد في ديون انتوا يا شاطرين بس اشتغلوا تنشوف!...17/06/2013 - 04:17:54 pm
23.عاقلالعائلية ليست جسما كله سلبي ماذدامت العائلية تعتاش وتهدد الاخرين بمعنى ابسط. العائلية التي يكون جميع مركباتها البشرية يتمتعون بقيم انسانية حضارية وان لا فئة غيها تهيمن وتستغل الغير سياسيا ومن ثم اقتصاديا حتى تبقى فئة واحدة مسيطرة على مدى من ازمن لعشرات السنيب. وفي نفس السياق الاخطر ان تكون هذه الفئة تلمسيطرة في العائلة تنتمي الى عائلة كليرة تستغل عائلتها لاهداف انتخابية مما يحدق ابعاد سلبية على المجتمع برمته ويمكن القول ان المغار عامت من ذلك . فمقال الشاعر والاستاذ كمال هذا يحلل وضعا سيكولوجيا تدريجيا يحمل في طياته بوادر تفكك العائلية وخاصة الكبيرة بسيبب استحواذ فرع من عائلة كبيرة على باقي القريية. واستغلال العائلة معنويا داخليا وارباح لهذا الفرع في العالآلة ماديا وجاه ووجه في حين ان مستوى الفرع المهيمن ليس بتلضرورة ذات وزن ثقافي علمي اجتماعي رجولي وثاحب راي في اتخاذ القرارات ااسليمة وهذه الطريقة اودت بنا الى الهلاك العائلي والمجتمع برمته. العائلية في اوروبا غقط للافراح والاتراح ولبس بالضرورة للافراح اما ما يمت لباقي الامور الحياتية فكل فرد مستقل في حياته وخاصة السياسية لانهم احرار وليس كما كان عندنا فيل اكثر من عقد من الزمن. استاذي كمال موضوعك في مكانه ومن ادرى منك ومن الواعين المتحررين من سوط العائلية السياسية البغيظة المتعجرفة الانتهازية فعسى وعل نتحرر من اجل ممارسة الديموقراطية فب طولها وفي عرضها. شكرا لك استاذي وللجميع17/06/2013 - 04:44:15 pm
24.النسرالى المعقب رقم ١١ واحد من عيله صغيره اخي اُحب إعلامك بأنه انا الآخر من عائله صغيره جداً حتى انه لا نراها بالعين المجرده ،لكن إعرف أنه الرزق والرزقه ولقمة العيش من سبحان رب العالمين والعيب ان نفكر في المصلحه الشخصيه ٠ سمكة القرش ممكن إصطيادها فتبقى انت بين الحيتان وهلم جرى.......... لماذا لا نكون ( العائلات الصغيره ) الصياد بذاته؟. كُن قبضاي وعلى الحق وصفي النيه ونام في البريه لا تهاب فورائك وفوقك النسر يحلق17/06/2013 - 06:10:14 pm
25.النسرالى المعقب رقم ١٤ على سبيل المثال كل الشكر لك على تأييدي في نظرية اتحاد العائلات ، فهذا ما اطلبه بالضبط من باقي العائلات الصغيره في البلد والتي تضم ما لا يقل عن ٣٥ عائله صغيره فبإمكانهم تكوين عائله واحده كبيره وموحده كما فعلت عائلات غانم الصغيره حسبما ذَكرت ٠17/06/2013 - 06:22:56 pm
26.משפטן -זה היה צפויכן מר כמאל זה היה צפוי של תגובות חסרי רסן של אנ17/06/2013 - 07:00:29 pm
27.النسرالى رقم. ٢١ صديقي وزميلي السيد. عنكبوت إني اعلم بأننا كلنا سكان وابناء المغار كما واعلم بأنه يحق للجميع واجبات ولكني لا اعلم بوجود قانون في الدوله ينص على حق العائلات الكبيره نسبة ١٠-١٥ بالميه من الوظائف في المجلس ٠ فإذا تملك هذا البند من القانون فأرجوك ارسارله الى موقع سبيل لنشره وإعلام السكان به . ولنقطع الشك باليقين17/06/2013 - 08:00:40 pm
28.משפטן -זה היה צפויכן מר כמאל זה היה צפוי של תגובות חסרי רסן של אנשים אינני יודע למה חלק מהמגיבים עוד לפני שקוראים את מה שנכתב בכתבה מפרסמים תגובות בעד ונגד קשה לחלק מהאנשים לקבל עובדות כי אכן המושג חמולה לא רלוונטי לגבי בחירות במגזר שידע כי טובת ורווחת התושבים היא ערך עליון לפני טובת החמולה ,ולכן המצב שלנו הוא לצערי גרוע מאוד כי אנחנו חיפשנו את טובת האינטרס האישי שלנו לפני האינטרס הציבורי למגיב- 8 -אדון טארק ,מה קרה היום האם שכחתם שכל הזמן קראתם להם מופיד אלגבר והאיל אלמסעוד וזה עד עצם היום הזה כל עוד והתושבים בוחרים לפי כמות המצביעים במשפחה ........לא יודעים שצריך לבחור במועמד המתאים ביותר ואפילו אין לו עשרה מצביעים בחמולה שלו מצבנו יישאר איך שהוא . אל לנו לתת למצב הזה להמשיך,וכל אחד ואחת צריך לדעת כי מגאר יקרה לנו . קשה לחיות עם מצב שבו יש לנו משכילים ויכולים להוביל כפר לשגשוג ופיתוח ולהוציא את הכפר מהבוץ ,אך אותם אנשים הם ממשפחה קטנה ,או מעדה אחרת ולכן הם לא ימהרו להציג מועמדות כי יודעים שאנחנו חיים בתקופת האבן כולי תקווה כי כי בקרוב נראה מועמדים ממשפחות קטנות וגם מעדות אחרות17/06/2013 - 08:05:53 pm
29.متطلباتنا واهدافناالى الاخ كمال ابراهيم اراك تتطوق الى موضوع تفكك العائليه وتطرحه وكأنه هدف نسعى اليه!! لا والف لا ليس هذا ما نريد وانما نسعى لكي تكون المغار عائلة واحدة موحدة من اجل بنائها أبناءها وتطورها وتتحول لمكان يجعلنا نقول لو لم اكن ابن المغار لتمنيت ان اكون مغارياً ان الاسس والروابط العائليه وصلة الرحم ، كانوا وما زالوا من صميمنا وصميم تراثنا وعاداتنا وتقاليدنا ولا يمكن ان نتخلى عن اصلنا وتاريخنا وحبذا لو حافظنا عليه ورسخناه بالمفهوم الايجابي. ونعود لنطرح اسباب النقصيه في مجتمعنا واهمها الوعي الناقص الذي ما هو الا افة امرضت المجتمع باكمله واضحينا شبيه طفل لا يدرك المرحلة التي تلفه الا بعد تجاوزها. لينحصر فعله في دائرة رد الفعل الساذج ويبقى مصيرنا رهن الفوضى الخلاقة. وسؤالنا الذي يطرح نفسه ما العمل...؟؟!!! فنحن لسنا بحاجة الى من يبتسم في وجوهنا دوما ،هذا الذي لا يجيد سوى فن التجميل في الكلام بل نحن بأمس الحاجة لذلك المتجهم الذي يشهر مبضعه لتندفع اصابعه بمهارة تستأصل الداء الخبيث ،نحن بحاجة لصاحب الفكرة الخلاقه المبدعه المتحمسة التي لا ترتاح الا بالعمل ، صاحب الروح المتطلعة الى العلاء والتي لا تغفو الاعلى منكبي اليقظة،الثائر على الافكار المبتذله والتاييدات المتملقة لما يريد العامة والدهماء او الزعماء على حد سواء. ولا نريد ان يبقى الخيار بين المصابين بسل الروح والفكر وبين الوافدين الذي تطوي الفكره جناحيها داخل فعلهم لتتهشم على ارض الواقع فلا يتعرف عليها احد. وهنالك خيار اخر من دونه نكون اشبه بغابة كثيفة من الاشجار وان تعاظمت كثافتها فلا اخضوضر لها ورق ولا تساقط منها ثمر لانها عطشى لينبوع يففجر فيها الحياة -- ينبوع الرؤية الكلية والمعنى يسطع سطوعاً-- يخطف اليه الابصار ويسري نوره الى الارواح فنتطلع الى مصدره لنتقدم نحوه ويكون خلاصنا وبدايةً لطريق مرهون بمقتفيي الاثر من راضوا انفسهم على قراءة السبيل في ضوء الرؤية الكلية والمعنى لتتدفق فصاحتهم كالنهر تعيد الحياة الى كل من كان لديه بقية. وهنا نكون قد وصلنا الى الطريق السليم طريق الوعي الذاتي المتكامل .17/06/2013 - 07:49:00 pm
30.מגארי משכונת מנסורה -למגיב8למגיב 8 אייני יודע למה כל תגובה אתה תמיד מהלל למועמד שלך לצערי אני אחד המטומטמים שהצבעתי עבור המועמד שלך כי חשבתי כי הוא יכול לעשות שינוי ,וידעתי כי משכילים יכולים להביא לתנופה של הכפר כפי שהיה בתקופתו של ד"ר אסעד עראיידה שנתן למגאר לצעוד המון שנים קדימה ,ופיתח את הכפר בתקופה קצרה וקידם כל דבר . אך לצערי המועמד שאתה התכוונת ואני הצבעתי בשבילו הביא לנו את דוח מבקר המדינה החמור ביותר , מגאר במשך חמש שנים נהפך למחנה פליטים איזור תעשייה שומם ונהפך לחממה לצעירות וצעירים החל משעות החשיכה מערכת חינוך (ואל תספרו סיפורים על תעודות וציונים ) עומדת בפני קריסה מבחינת אלימות תוכנית מתאר ופיתוח לא קיימת אגפים ומחלקות עובדים עצמאית קבלנים עובדים ללא השגה וללא פיקוח ועוד ועוד המון דברים17/06/2013 - 08:41:42 pm
31.واحد بتعز علي كثيرالى المعلق 29: ربما اوافقك الراي ولهذا على كل رئيس مجلس والسلطه المحلية ان تبت ايضا في المسائل الاخلاقية وبناء الانسان (البنية الفوقية) وليس فقط البنية التحتية ,وايجاد كافة الاليات والامكانيات الاقتصادية والعلمية واخرى لتمكين المواطن من القدرة على تحقيق مصيرة وتحقيق كل ما ذكرت اعلاه. كما واطلب منك ان تكتب بلغة مبسطة اكثر لكي يفهمك ونفهمك نحن عامة الشعب البسيط.17/06/2013 - 08:46:27 pm
32.يوسف بلعوسعلى كل مفرق طرق يؤدي الى المستقبل يقف الاف الرجال لحراسة الماضي العائلية لا يمكن ان تتفكك الا بطريقة واحدة وهي سن قانون يسمح لاي شخص ان يرشح نفسة فقط من خلال قائمة ممثلة في الكنيست ستلماذا نكون موحدين من جميع الطوائف والعائلات خلال انتخابات الكنيست ونفترق ونكون على خلاف سياسي وقت انتخابات المجلس ناهيك عن ان العائلة تفرض نوع من الحرمان لمن لا يصوت مع ابن عائلتة وتتهمه بالخيانة والنفاق والخوف وينعتونه باقبح الالقاب لا نزال متاخرين جدا عن العالم الغربي واليهودي حيث تجد كل اخ يدعم مرشح اخر اني لا ارى بمجتمعنا ان نكون مثلهم في ال50 سنة القادمات17/06/2013 - 08:53:09 pm
33.ابن عائلة كبيرةهل هنالك عقارب ما بين الاقارب? اذا تمعنا جيدا في التركيبة البشرية للعائلات الكبيرة نجد ان الغالبية منها لا تبالي اي لا تتدخل في امور العائلة وخاصة السياسية منها. هنالك بعض الافراد ومنهم من هم دخلاء يعملون بشتى الاساليب لتسير العائلة بحسب مصالحهم . هذه القلة تستغيب الاكثرية التي لا مبالاه تنتابها وهذه القلة تقود العائلة الى مصب يغرق الجميع فب اتون التخبط والضبابية. القلة التي تستغل الفراغ داخل العائلة تتبع سبلا مباحة للنيل على حصص الاجتماعية والاقتصادية للاكثرية النائمة المخصية. هذا الاسلوب جهل من الجيل الشاب يشمئز وينتفظ وهذا ما نشهده اليوم . العائلية ااسياسية في طريقها الى الزوال والى غير رجعة. معلق نمرة 29 تقيمك سليم حبذا لو تبسط الكلمات يعطيك اكثر مصدافية17/06/2013 - 10:10:14 pm
34.עראידה גאנם דגש קזל עסאקלהמה אני אשם שנולדתי למשפחה גדולה ? אז אני לא יכול להתמודד?17/06/2013 - 11:10:56 pm
35.الى الاخ يوسف بلعوسالمشكلة هي ليست وجود العائلية , المشكلة هي انعدام الاحزاب في المغار فعندما تتواجد الاحزاب لن يكون هناك عائلية فكفانا تصدير وتفعيل وفعل فكرة العائلية وغرسها في الفكر والقلب وعلينا ضبط الايقاع لهذه الجوقة التي تتغنى ليلا ونهارا بالعائلية .17/06/2013 - 11:17:08 pm
36.انا،اتعجب من كثير من التعقيبات هنا!! ومن هنا اتت المقوله المشهوره ״מי שקרוב לצלחת אוכל ומי שלא נשאר רעב!!״ ان اغلبيت التعقيبات هنا تنتمي الى الاسر الكبيره وبمجرد الكلام عن هذا المنهاج وهذه الطريق وهذا الاسلوب تراهم يكشرون عن انيابهم ضد من يقف في وجههم لخوفهم على مصالحهم الشخصيه !! كفاكم ترويجا وخدمه لمصالحكم الشخصيه ، كفاكم لعناً وطعناً بمن فرش قلبه لاسكان واغاثة الملهوف18/06/2013 - 04:06:28 am
37.العرافالمرشح الي راح يفوز هو زياد دغش والسبب فريد غانم : كانت فترة رئاسته فاشله المحترم زياد بلعوس : من المستحيل ان ينجح والسبب عائله صغيره " الدكتور " زياد قزل : لن ينجح السيد زياد دغش : الأحتمالات الكبيره بالنجاح والأسباب ١) من عائله كبيرة ومتماسكه ٢) في فترة رئاستة لم تتقدم البلد ولاكنه لم يضر المواطن .. ٣) زلمي فهمان الحياه ومشاكل المواطن18/06/2013 - 11:52:24 pm
38.למה לאאני יכול לראות במשפחה כמפלגה .מה הבעיה אם קבוצת אנשים בעלי אינטרס משותף מתלכדים יחד ומאחדים כוחות להשגת המטרות .לדעתי השיטה טובה אך בכפרנו חסרי היכולת שהם המשפחות הקטנות מתושכלים מהעניין שהמשפחות הגדולות מתלכדות והן לא .זה כל כך צעצבן אוכם ביני משפחות קטנות עד כדי כך שכולכם כיום קוראים נגד המשפחתיות ואינני יכול להבין מה פסול בכך .דבר נוסף הייתי אומר רק להזכיר כי אין אף משפחה בכפר שיכולה להגיע לראשות המועצה ללא תמיכה גם מאחרים .19/06/2013 - 08:36:13 am
39.الكيف لا الكممن يظن أن العائلية الى زوال في " رمشة عين" أو بسرعة الضوء فهو على خطأ. ان ظاهرة العائلية هي ظاهرة كونية فكلما اتجهنا غربا وزاد التطور كلما خف تأثيرها ووهنت متانتها وأصبحت هامشية. أما مجتمعنا فهو شرقي تهب عليه رياح التغيير وهذا بدأ يؤثر ويغير قليلا في الروابط العائلية. لكن التغيير لا يأتي بكبسة زر وانما ببطء السلحفاة وقد يطول ويطول. لذا على المجتمع ألا يتوقع اختفاء العائلية قبل كل مرحلة انتخابية للسلطة المحلية.لا تزال العائلية هي الركيزة والأساس عند جميع المرشحين وبينهم من يستغلها سلبا وبينهم ايجابا. لا أومن بكرامة العائلة أو آلام الرأس والبطن أو أن يكون المسؤول مسهول, عندها لا يستطيع الاصغاء للمواطن وقد يؤدي هذا الى التعصب العائلي المقيت. أنصح الجميع بعدم هدر الوقت الثمين والطاقات على دراسة العائلية وأبعادها وامكانية زوالهاومحاربتها قبيل كل انتخابات وانما استغلالها ايجابا لتطوير مجتمعنا من اجل أولادنا وأحفادنا, فالعائلية نعمة يمكنها التحول لنقمة بسهولة.20/06/2013 - 01:10:04 am
40.يوسفإن العائليه ما زالت حاضره بثقلها في مجتمعنا وهذا واضح وجلي من القديم وحتى يومنا هذا فهذه أحد سيئات الديمقراطيه ( حكم الأغلبيه ) فالقرار دائما للأغلبيه حتى ولو لم تكن الأغلبيه على كفأه وإستحقاق .. فليس بالسياسه العائليه حاضره فقط في مجتمعنا حتى في الشأن الديني نرى ان سائسي الخلوات على مر الأزمان من العائلات الكبرى فقط وليس حسب التعاليم الدينيه بحيث يجب أن يكون السائس أكثرهم علما ودرايه بل توكل السياسه الدينيه إرثا في نفس العائله صاحبة الأغلبيه فإذا تم مخالفة الشرع والحق فمن الهين مخالفة المجتمع والإنسانيه فلذا لا نرى بأن مجتمعنا يبحث عن مرشح أكثر كفأه وقدره على تطوير وأخذ قريتنا خطوات الى الأمام بل نرى التعصب والعنصريه والحموليه تطغى على التفكير الإيجابي لصالح مجتمعنا .. ويذهب بعضهم للعب على أوتار الحارتيه فنرى بعضهم يتعصب للمرشح إبن العائله التي تنتمي لحارته وهناك جمله نسمعها تتردد كثيرا " لازم يكون الرئيس الجاي من حارتنا " فيا سخف هذا التفكير وهذا التعصب والتقسيم والتشرذم فنحن كلنا أبناء المغار وصوتنا يجب أن يذهب لمن نرى به الأفضل لصالح مغارنا وليس تطرفا وتعصبا عائليا وحارتيا وطائفيا ..25/06/2013 - 10:21:18 pm
41.من عائله كبيرهان التفكك فى العا ئلات الكبيره سياسيا كما هو فى العائلات الصغيره شيئ طبيعى وهذا يحدث عندما فئه معينه فىالعائله تحب ان تتسلط لاسباب.. الزعامه(كرامة العائله) اولا ...تحقيق مارب شخصيه....ومطالب مقربيه لكى يضمن صوتهم لاحقا.فى هذه الحاله التفكك واردا لانه تنعدم الديمقراطيه والمساواه بين افراد العائله وحق الترشح وعدم ابطال الاخر. لاخى كمال اتمنى ان يكون التفكك فقط سياسيا ولبس اجتناعيا واخلاقيا.07/07/2013 - 11:50:58 pm
42.المغار فوق كل إعتبارإذا إفترضنا أن الواقع الموجود حالياً يشابه النظرية التي كتبت هنا . إذا قام شاب لا يتجوز عمره الأربعين سنة متعلم ولديه مؤهلات تخوله بقيادة السلطة المحلية بالترشح مع العلم أنه إبن عائلة صغيرة لا تتعدى ال20 صوتاً . هل يستطيع فعلا بالنجاح بالإنتخابات والفوز والعائلية لن تطغوا . لا بد لهذا أن يحدث يوما. ففي اوروبا انتهت العائلية منذ أكثر من 200 سنة.فهل هو ممكن اليوم أن يفوز شخص لا ينتسب لعائلة كبيرة أو عائلة صغيرة مع بعض التحزبات مع عائلات أخرى. ولا يهم ما هي ديانته درزيا أم مسلما أم مسيحيا أو حتى بدون دين. أرجو أن يؤخذ هذا الكلام بعين الإعتبار وشكراً.17/07/2013 - 01:27:33 pm
43.محمديا أخ ابو نزار أنا أنتمي الى عائلة صغيرة في القرية ،ولكن العائلات الكبيرة هي كرواسي الجبال التي تثقل الارض وتجعلها متزنه،هذه حقيقة يقرها العلم والدين.فمهما تفككت العائلة تبقى لها هيبتها ومكانتها! وعلينا أن نحترم هذه العائلات لأنها كانت دائما" داعمة ومساندة للجميع، تمنع الشر ،تعقد الصلح ،وتحتضن الضعيف.22/07/2013 - 02:45:19 pm

استفتاء سبيل

ماهو رأيك في تصميم موقع سبيل ألجديد؟
  • ممتاز
  • جيد
  • لا بأس به
  • متوسط
مجموع المصوتين : 2440
//echo 111; ?>